حينما تخيلت موقف الزوجة في الحلم تذكرت إبراهيم عليه السلام حينما رأى أنه يذبح ابنه
إسماعيل فما كان من ابنه إلا أن قال إفعل ياأبت ماتؤمر ستجدني إن شاءالله من الصابرين فيبدو والله أعلم أنها زوجة شديدة الصبر على زوجها حتى أنها لاتمانع أن يقطع عنقها من شدة صبرها بل ومن طاعتها الشديدة له
هذا شيء والشيء الآخر أنه لايذبح ولايقطع عنق إلا الذبيحة سواء شاة أو خلافه
قد تكون هذه المرأة والله أعلم قد نذرت نذرا أن تذبح ولكنها لم تفعل
هذا ماطرأ علي
شكرا دكتور الله يعطيك العافية ويمتعك بعلمك وصحتك وزوجك وولدك