أبدا أخيتي .. ابنائي إخوتي و أخواتي و قد زوجت معظمهم و البقية تلحق بإذن الله
و إحداهن هي التي دلتني عالمكان لأتواصل معك
و أما اليوم فأبنائي تلاميدي
و أنت اخبريني عن حالك و حال العراق و هل ما نسمعه في الخبار صحيح أو أن الوصع أفضل مما نسمع تعلمين ان الإعلام لا ينقل الصورة الحقيقية