هل جرب أحدٌ منا أن يجلس مع نفسه في منطقة لا يعرف فيها أحد ويرمي خلف ظهره التزاماته وواجبات
،ويضع على قلبه لائحة مكتوب عليها
( نفسٌ في هدنةٍ مع الحياة وقلبٌ مغلق للتحسينات )
وليه ماتكون هاللحظة يوم تفرشي سجادتك وتلبسين جلال الصلاة..
وقبلها تكوني طهرتي نفسك بالوضوء وبعدها بالصلاة تطهري قلبك..
وننسى لحظتها الدنيا ومافيها..ومايتذكر القلب سوى رب غفور
قريب رحيم.
والله العظيم لو اخلصنا نياتنا بها اللحظه... لكانت الدنيا ومافيها ماتسوى مثقال ذرة.
وكل يوم يتججدد قلبك..وبالعكس تكون التحسينات بسيطه وماتحتاج سوى وقت قليل للإصلاح.
شـــــــوكرن ع الموضوع ...