أَبلِغْ حبِيباً فِي ثنَايَا القلْبِ منزِلهُ
أَنِّي وَ إِنْ كُنْتُ لا أَلقاهُ / أَلقَاهُ !
و أنَّ طرْفِي لَمَوصُولٌ بِرُؤيَتِهِ ,
و إِنْ تباعَدَ سُكنَايَ عَن سُكنَاهُ ..
يَا لَيتَهُ يدرِي أَنِّي لَسْتُ أَذكُرُهُ ,
فكَيفَ أَذكُرُهُ إذْ لسْتُ أَنسَاهُ !