المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور فهد بن سعود العصيمي
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد:
ونحن نواصل مرحلة تعليم تعبير الرؤيا، وندخل معكم السنة الثالثة بحمد الله، يسرني أن أستهل هذه السنة بهذه الرؤيا، وهي لسيدة كبيرة في السن لديها ابن بار، رأته في منامها أنه يزورها بمنزلها، يحمل بيده كيسا كبيرا، وهو يصعد على الدرج باتجاه الدور الأول من المنزل ( حيث الصالة العائلية ) .
ولكنه في هذه المرة (وعلى غير عادته) لم يلتفت إليها أو يتوقف عندها لتقبيل يدها !!، بل واصل السير صعوداً للدور الثاني ( حيث الصطح ) .
تقول الرائية للرؤيا : وقع في نفسي ( وأنا في الحلم ) ، أنه يمازحني لينظر ماذا أقول؟ .. ، وقد بدى لي على وجهه التبسم أثناء صعوده للدور الثاني .
ما رأيكم، هل جاء لها بخبر مفرح؟
أو كانت غاضبة عليه ثم جاء معتذرا؟
أو بشر بترقية في عمله؟
أو جاءها بهدية قيمة؟
أو جاء لها بخبر حمل زوجته؟
سأدعكم تتأملون ومن ثم نصحح لكم بعد ورود الجواب منكم، وشكرا لكم.
|
الله ييسر لكم يادكتور فهد وتواصلون مسيرتكم في تعليم هذا العلم ونشره
لكن الرؤيا التي تفضلتم بها والخيارات التي ذكرت لا اتوقع ان احدها هو التعبير المناسب وان الاختبار هذه المره صعب ليس كسابقيه نظرا لمرور العامين الماضين في سلسلة التمارين
وارى ان الرؤيا للرائية نفسها والابن مجرد رمز وليست الرؤيا له
وارى فيها عدة احتمالات :: ربما تكون الرائية من اهل الخير والصلاح وانها تكثر من الصدقة وعمل البر اخذت ذلك من قولك ابن بار،،،،
وهناك احتمال اخر ربما يكون قريب ::::اتوقع ان ابنها ربما ينتقل من منزله او ينتقل من مقر اقامته ويبتعد عن والدته ،،
وحمله للكيس هو هم فراق امه وبعده عنها >>> وابتسامته ربما تكون انه يفكر بانتقال والدته معه ............
لا ادري هذا الذي توصلت له التمرين ليس كسابقيه .............
ننتظر تصحيح الاجابات بارك الله فيكم فلا تتاخر علينا ..............
تحياتي &فرح&
التعديل الأخير تم بواسطة &فرح& ; 2006-08-14 الساعة 5:33 AM.
توقيع &فرح& |
[blink]انا مثل البدر مهما غاب لا بد يجي يوم ويكتمل ..[/blink]
ومهما طال الغياب لا بد من العودة واللقاء ..
فـــ farah ـــرح
|
|