في هذه الأيام و على أرض الحقيقة.. بالكاد نجد الصادق في مختلف التعاملات ..
ومن يؤمن غدره ..أو من نأمن جانبه ..
حتى بعد التحري تخرج منه أمور يستطيع إخفاءها طيلة أشهر أو سنوات ..
فكيف بنا أن نأمن لمن هو عبر شاشة .. أو مجرد صوت يحمله الهواء من جهة لأخرى ؟!
هذه الأمور تحتاج مساحة أكبر من أرض الواقع كي يثق الطرفان ببعضهما ..
وجهة نظري متعلقة بالطرفين دون التطرق إلى المجتمع و الأهل .. فتلك قضية أكبر .