سمعت من أحدهم شكوى لحال أبيه يقول أنه رجل تجاوز الستين من العمر يعاني من حالة نفسية (اكتئاب وقولون) لكنه لم يفقد قواه العقلية ولا قواه الجسدية ومع هذا فهو مقصر كثير في الصلاة حيث لا يصلي إلا حسب المزاج يقول حاولنا نصحه وتخويفه من عذاب الله ولكنه لم يسمع النصح .
فما الحل ؟
وهل يعذر المريض النفسي في ترك الصلاة ؟
وإذا لم يكن له عذر فكيف نتعامل معه ؟
وهل يحق لنا نحن أبناءه هجره ؟
نرجو من الجميع المشاركة وإدلاء الرأي