وقانا الله وكفانا شر الغيبةوشرورها ،
فما وجدت في مجتمع إلا فرقته ، ولا في أسرة إلا أنهكت دعائمها،
ولا في موقع عمل إلا أثارت حفائظهم على بعضهم .
فبئست العادة ، وبئس الإنسان من اعتادها ، وإن كانت تؤتى أحياناً بقصد الإصلاح الظاهري ، فذاك مزلق الشيطان الرجيم .
وجزاك خيراً أختنا الكريمة