بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
روي عن علي بن أبي طالب أنه ...لارؤيا للخائف إلاما يحب ، يعني في تأويلها بفرج أمره وذهاب خوفه ..
فهل هذا بسبب تفكيره فيما يفرج همه ...؟؟؟
أو أن الخائف سوف يبشر بما يسره ويذهب خوفه ..(بشارات المؤمن )..؟؟؟
أفيدونا أفادكم الله ...