عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : [ 10  ]
قديم 2010-11-06, 4:12 PM
yasser alkhader
عضو متميز بالمنتدى
رقم العضوية : 91861
تاريخ التسجيل : 26 - 10 - 2009
عدد المشاركات : 530

غير متواجد
 
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد هذهى قصة واقعية حدثت لى وانا فى امريكاء ولكم الدليل فى هذهى القصة المؤثره جدا احببت ان اذكرها لكى يستفيد منها الجميع وخاصة الشباب ولشابات


هناك امثال من حياتى عشتهى فى الغرب من الكلمة الطيبه وحسن المعامله مع لاخرين وحب المسكيين
من تلك لامثال هذهى لاحداث التى علمتنى الحياة فى الدول الغربية
القصه انى كنت فى الغرب اى فى امريكا منذو عده سنوات وكنت احب العلم ومرت علياء ايام صعبه جدا جدا لا يمك ان يتصوها احد ولقصه طويله فستمريت فى طلب العلم رغم الصعاب من الحاله الماديه ومن الام اخر احداث قتل فرد من لاسره فى تلك البلاد مرت عليا ايام صعبه والله لو اذكر لكم اتفاصيل بلحرف الوحد لبكيتم لما حدث لى من ايام صعبه حتى انى وصلة الى اخر سنه قبل ان ادخل الجامعه ولكن كان هناك مفاجأه من العير الثقيل رفض قبولى فى المدرسه وسبب انى مسلم عربى فى هذهى قصه طويله ثما اصابنى مرض لجنان فاصبحت مجنون السنتين تقريبا وفى هذهى قصه طويله وبعده شفيت من المرض وكان هناك احداث قتل لشخصيين كان من اعز اصدقائى فتوسلت لجميع الجمعيات ان يتدخلو فى الموضوع فرفض مساعداتى وكذالك السفاره التى ننتمى اليها وهناك قصه طويله وبعده مرت لايام حتى اتى الفرج كان هناك مقابله مع حاكم المدينه فى ممفيس فذهبت وهناك قصه طويله وبعدها عرضت عليا المساعده من قبل ناس فى تلك الحكومه وبعد قابلت فى عدده قنوات امركيه حول الجريمه فى تلك لايام وهناك قصه طويله
وهى موجوده على النت لمن اراد لاطلاع عليه ان يخبرنى
وهكذا تستمر لايام ولكن الله فى الوجود اذا صدق العبد مع الله صدقه الله
واذا احببت ان تقرا القصة لكم القصه كامله مع لاحداث كامله مستعد لكى يستفيد منها كل مسلم

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
احداث القصه انى كنت فى امريكا فى مدينة اسمها memphis TN وهذى القصية عندما قتل عمى فى متجر تجارى وفى تلك اليام كنت فى بديه فى السنة لاول لى فى امريكا وكنت ادرس فى مدرسها وكانت لى اول سفرة الى الغرب لم اعرف عداتهم وتقليدهم المهم هذهى بدايه لايام الصعبه حيث كنت اعيش قبلها فى ترف وكان جميع لاشى متوفر لى فى تلك لايام من سكن وسياره الى اخره بعد هذهى الحادثه المؤلمه بدات ايام جديده فى حياتى ابى سافر الى ارض لوطن وتركنى وحيدا فى تلك البلاد واعطنى مبلغ يسير جدا 100$ فقط وقال تدبر امورك بنفسك كنت ملتزم بدينى ومتدين لم اخف ولم اقلق لان الله بلوجود وكنا مقبليين على رمضان هذى الشهر الفضيل فققرت ان لا اعمل فى هذى الشهر فتوجهت الى المسجد بيت الله عزوجل وكان هناك من الحزن ولهمون الكثيرة جدا والم الحياة فدخلت الجامع صلايت ما تيسر ان اصلى وبعدها قعد فى لمسجد فى اخر وحيد الحزن يملأ قلبي فى تلك الحضه بدات اقر شى من القران وكانت السوره سوره يوسف فقريتها بتمعن وخشوع ماكان جمل تلك الحضات التى قرات فيها سورة يوسف فى ذالك اليوم فكان اجمل مقريت فى حياتى القد عشت مع السورة حتى النهايه وبعدها حسيت بلذه وطمأنان فى النفس لم اشعر هذى من قبل طول حياتى فكانت هذهى الحضات هى البدايه فى التغلب من الحزن ولمأسات التى حدث فى حياتى وبعدها بدات افكر كيف اعمل وكيف اجنى المال لكي استمر فى طلب العلم فى تلك البلاد كان لدى 100$ لاغير فبدأت افكر ماذا اصنع بها فقلت ابيع سندويشات فى المسجد بعد صلاة الجمعه فذهبت واخذت الحم من المحل العربى اى الحم حلال وان اصنع سندويشات فى البيت فستيقضة باكرا ذهبت الى المسجد الصلات الفجر وبعدها عد الى البيت لكى ابد فى تصليح سندويشات فسويت تقريبا 90 سندويشه فنتهيت من تصليحها قبل صلاة الجمعه بساعه ثما توجهت الى المسجد وبعتها جميعا بعد الصلاة وجنيت 300 $ وكانت هذهى البدايه مشجعه وستمريت هكذى ومعا لايام طورت من اسلوبى
تصليحها قبل صلاة الجمعه بساعه ثما توجهت الى المسجد وبعتها جميعا بعد الصلاة وجنيت 300 $ وكانت هذهى البدايه مشجعه وستمريت هكذى ومعا لايام طورت من اسلوبى فى مجال الحياة ومع لايام اصبحة ابيع اشى كثيرو من كروت التلفونات ومن خبز عربى ومن خرفان اصبح عملى فى لاجازه لاسبوعيه وكان الجميع يحبني ويحترمنى من فلسطنيين ومصريين وباكستانيين ويمنيين وسرلنكين وكذالك لامركيين المسلمين وغيرهم لانى جعلت الصدق فى حياتى وكذالك لامانة فى تعاملاتى وصبح الجميع يحترمنى وهذى بفضل الله عزوجل حتى فى المدرسة التى كنت ادرس بها فلقد احتلرمنى الجميع من طلاب ومدرسيين لانى تعملت مهم باخلاق المسلمين الذى مصدرها من النبى محمد صلى الله عليه وسلم ولقد كنا نصلى صلاة الضهر فى المدرسة وكذالك يسمحو الن ان نصلاي صلاة الجمعه فى المسجد ومن المواقف المؤثرة فى يوم من لايام مرضة احد المدرسات وكنا نعتبرها كا ام لكل طالب اجنبى فقلقد كانت تساعدنا فى جميع ما نحتاج اليه فى المدرسة حتى انها كلمة مدير المدرسة ان يسمح لى ان ابيع سندويشات فى المدرسة فوافق على الفور برغم ان القوانيين لا تسمح بهذ فى المدارس وسمح لى المدير وهذى بفضل لاخلاق وتعامل مع لاخرين وفى تلك لايام مرضة فغابت عن المدرسه ايام فعلامنا انها مريضة فتكلمة مع الطلاب المسلمين ان نزورها ونعطيها بعض من الهديا فذهبنا وشترينا بعض من الهديا وذهبنا الى المدرسه فى اليو التالى فذهبنا الى الادارة اى ادارت المدرسه فكلنهم ماذ نريد ولكن كان هناك قانون يعم جميع المدارس ان الطالب لا يمكنه ان يعرف مكان سكن المدرسه او المدرس وبعده اعطينهم الهديا لكى يو صلوها الى المدرسه المريضة فكان هذى موقف مؤثر جدا وشى جديد فى تلك المدرسة فزادو من احترمهم النا وتقديرهم النا وبعدها جات المدرسة اليوم الثانى متاثر من هذهى المعاملة الحسنه وكانت كبير فى السن فتاثرة من هذا فبكيت فى الصف واخذت تشكر كل طالب فى المدرسة من المسلمين نحن الوحيدون الذى ذكرنها من بين الطلاب الاجانب فكان هذى موقف مؤثر قلب كثير من لاشى التى تشيع عن لاسلام من ارهاب وتدمير الى اخر فقالت الم نكن نعلم بهذهى المحاس لاسلاميه من اخلاق وغيرها وكان هناك الكثير من المواقف المشرفه لكل مسلم فى تلك المدرسة لا يتسعنى ان اذكرها لكم لطولها وبعدها كانت تلك لايام من اجمل ايام حياتى التى عشتها فى الغرب وبعها مضة لايام فى سعاده ومرح وبهجه تحسك بلحياه ان الها لذة الحياه وبعدها ققرت ان اسافر الى ولاية ثانيه وهى ولاية نيويورك من ممفيس هذهى المدينة التى علمتى الحياة وبعدها بديت قصة مؤلمة كثير كثير وهى قصة عندما ذهبت الى تلك القرية واسمها HIGHLAND FALLS IN NY
وبعدها ذهبت لكى اساعد والدى فى متجر تجارى تصو ان البيض من لامريكان لا يتنزلون انضر الينا ولا اتعمل معنى كبشر عنصرية بغيضة تعمى البصر من الحقيقة وكانت منطقة غالبيتها من البيض وقليل من السود فسود هم اقرب لتعامل معنا ومرت لايام صعبة جدا عندما تعيش بين اناس يكن فى قلوبهم البغضاء ولحسد ولعنصرية العمياء وسبب انى عربى مسلم وبعده مرت لايام صعبة جدا ولم يكن بهمى المال بل كان همى العلم وكمال اخر سنة فى المدرسه وذهاب الى الجامعه ولقد ضحيت الكثير من لاشى الكى استمر فى العلم كم كنت فى شوق لذهاب الى المدرسة وانتها لاجازة الصفية فنتهة لاجازة وذهبت الى المدرسة وهناك بدية مؤلمه جدا جدا وهى عندما دخلت الى المدرسة كانو جميعهم اى نضراتهم اليا حادة وكان هناك نوع من التكبر فكان ينضرون الى شهاداتى بنوع من السخرية والحتقار فقالو لى ليس لنا القدره فى تسجيلك فذهب الى المدير وتكلم معه فعندما دخلت الى المدير كان يضر الياء بعين الغضب ولاحتقار وعندما تكلمة ببعض الكلامات بدا يهابنى وتكلمنا طويلا وبعد كان كلامه ياذينى كثير فصبرة عن الرد عنه وقال لا مكان لك فى هذهى المدرسة فقلت اعطينى حل لكى اكمل دراستى فقال سوفى ارسلك حل وبعدها انصرفة من المدرسة ونا حزين محبط متالم فى قلبى فقررت ان لا استسلم وبعدها انتضرة اسبوع لكى ارى الحل من المدير ولكن لا شى من هذى كان يكذب عليا ويريد ان يسخر منى لا اقل ولا اكثر فتاثرت جدا وبعدها ذهبت الى قسم الشرطة الكى ارفع قضية ضد مدير المدرسة فنفس الحكاية فى القسم من سخرية واحتقار لكونى انى عربى مسلم فلم يستجب لندائى ودعوتى فقبلها برفض اتام وبعدها تألمت كثير وبكيت من الحزن الماذ كل هذى لمعانة وكل هذهى العنصرية فقررت ان اذهب الى العمدة القريه وكان اشد منهم احتقار وعنصريه حتى انه لم يتنازل الكلام معى برغم انه يتكلم معى الجميع وسبب انى عربى مسلم فكنت امشى فى الشارع وابكى ومحبط بذلت كل هذهى السنوات الكى اذهب الى الجامعه من صبر ولعمل اصعب ودخل القلييل من المال كل هذى لاجل العلم وبعها تفاجات هذهى المفاجه الكبيرة التى لم اكن متصو فقلت فى نفسى هذهى بلاد الحرية والمساوة الذين يتشدقون بها فتألمت الم وحزن شديد حتى من كثر الالم وحزن ولاحباط اصبت بمرض الجنان يوما بعد يوم حتى انى فقد الكثير من الذاكرة وصبحت لا اعى ما اعمل اى مجنون فعلمو اصدقائى واسرتى بلخبر فكانو يبكون لما حدث لى وكيف كنت وكيف اصبحت وكانت هذهى لايام من اصعب لايام فى حياتى اشد من لاولى وستمريت على هذهى الحالة عامين تماما وبعدها ذهبو بى الى دكتو بكستانى مسلم فى تلك المنطقه وبدات فى العلاج وكان العلاج شديد جدا الى درجة لم اسطاطع الكلام ولحركه حتى انى لا اسطاطيع ان احمل ملعق لاكل تصور هذا كنت امشى فى الشارع وكانا جبال الدنيا فوقى تغيرر لو وجهى من البيض لاسمر الى الاسود حتى النوم كنت ابقى عدة ايام بلا نوم كنت اتمنا لو انام ساعة واحدة يلاها من ايام صعبة جدا جدا اتذكرها واكاد ان ابكى وبعدها بدات بتحسن يوما بعد يوم الو شى هى انى بدات اتكلم بثقل وبعدها الى التحسن فرح اصدقائى واسرتى كثيرا كثير ومرت لايام حتى شفيت من لامرض كاملا فتحدث مع اصدقائى واسرتى وبدات حياة جديده من السعادة وراحت النفس وكل ذالك لانى مرتبط بلله عزوجل وهناك احداث قصة جديدة

وسبب المعانة ان الذين قابلت فى المدرسة ولقسم الشرطه ولعمدة انهم يهود يهود جميعاهم علمت هذا بعد ان شفيت من مرضى وهناك قصة اخر

التوقيع


توقيع yasser alkhader