أهلا بك وفرج الله همك، وما يصدر عن البعض أجده في غاية الغرابة، ولكنه والله ليس ببعيد ولا مستغرب، وبخاصة أنك ذكرت أن هناك من رأى ما تذكرين وجوده في غرفتك، فلا يكون تخيلا أو وهما منك.
أنصح بأن يؤذن في غرفتك كثيرا وأن يقام للصلاة فيها منكم، أنت وإخوتك وأخواتك، وأخبريني بعد التجربة هذه بأسبوع، وشكرا لك.