أحسن الله إليك أختي...السمو الروحي...فقد سما فكرك وقلمك في هذه الأسطر وسطّر لنا معاناة العصر إن صحت التسمية ,في زمن أنتشر فيه أشباه الرجال وأشباه الإناث!
هذه مشكلة أمة لا بلد بذاته وأجده يكتسح الأجيال جيلاً بعد جيل
إن إبتعادنا عن ديننا والفهم الصحيح له وبعدنا عن ثوابتنا قد أنتج لنا إمعات من كلا الجنسين
وهذه هي علة مشاكلنا الجمة فإن عدنا أسأل الله أن يعيد لنا ما فقدنا
أسعدني وأمتعني طرحك الراقي