وهذا هو آخر جزء كتبه شيخي الفاضل د/ باسم الجوابرة
في مجلة الشقائق، ونقلته إليكم منها، مع استفادتي مما كتبته الأخ السلفي وذلك بنقله للموضوع في فضاء الشبكة العنكبوتية، ومراجعتي لها من المجلة.
لكن لن ينتهي حديثنا عن محدثنا، ولنا لقاء آخر بإذن الله ، وإلى ذلك الحين نستودعكم الله .