أعتذر جدا لعدم التعليق على إجابة حصة، ولعل السر أني بعد طباعة الأجوبة ومن ثم بداية تأملي للإجابات لم أجد أمام مشاركتها إجابة، ولعل السر كتابتها بالألوان، بينما طابعتي هي من نوع ليزر وهي بالأسود والأبيض، فلذا لم أر أمام اسمك إجابة، وعلى أية حال؛ أن تصل متأخرا خير من ألا تصل أبدا.