الطاهرة ( فسروا لي )
في عمق كلماتك شفاء ، وفي ثناياها أمل في البقاء ،
حياتنا أختاه محاطة بمحطات هي لنا الداعم للانطلاق ،
أو الباعث على التوقف والانغلاق ،
قرأت في دواوين الشعراء وخطب المفوهين البلغاء ووجدت
في طرحك الكثير من حكمة الحكماء ، فالصبر حقاً هو مر الدواء .
الأبيات بوح عما في النفس ، وتعبير وقتها عن لحظة من لحظات التوقف واليأس ، وعن ذلك أستغفر الله العظيم (فإنه لا ييأس من رحمة الله إلا القوم الكافرون )
أسعدني تواجدك وأطربتني مواساتك .
لا عدمناك أيتها الصغيرة الحكيمة وأثابك الله على حسن دعائك أضعافا ،وأدام عليك الصحة آلافاً .