مضى في القديم أجدادنا يدكون حصون الشرك و الإلحاد و يهدون الناس لدين رب العباد.
كانوا أعزه بدينهم فلما خُنا ديننا هُنا.
و لا يكون الدواء إلا من جنس الداء
إننا قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله.
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه بالرجال فلاحُ