الحديث الواحد والعشرون
.
.
"ألا أحدثكم حديثا عن الدجال ، ما حدث به نبي قومه : إنه أعور ، وإنه يجيء معه بمثال الجنة والنار ، فالتي يقول إنها الجنة هي النار ، وإني أنذركم كما أنذر به نوح قومه"
صحيح البخاري
حقيقة وضعت هذا الحديث لاستغرابي من بعض الدعاة والمشايخ المطمئنين بأن هذه الفتنة بعيدة وليست بزماننا فها نحن نرى أن نوحاً حذر قومه منها!
فهل نطمئن ولا يطمئن نوح؟ وهل نطمئن وحذر بها عليه الصلاة والسلام أصحابه قبل أكثر من 1400 عاما؟!
.
حياكم الله وبانتظار المزيد إن شاء الله