أهلاً بك
التفسير أعمق من ذلك أختي الكريمة. معشر المعبرين يعتمدون على الكلمة التي قالها الرائي أو الرائية. ويربطونها بما لديهم من ملكة في الربط مع رموز القرآن أو السنة أو اللغة (فصحى كانت أم عامية). لذلك لا نلزم الرائين أن يقولوا رؤاهم بالفصحى. وإن أرادوا قولها بالفصحى فنتمنى عليهم استعمال الكلمات العامية التي يريدونها لأنها أحياناً كثيرة تكون هي المؤثرة في التعبير أكثر من مرادفتها في الفصحى.
أما من ناحية الذكر والأنثى فتعبيره أعمق من ذلك. وليس كل رمز يشير الى الذكورة نقول أن الطفل ذكر وما كان يشير الى الأنوثة فالطفل سيكون أنثى. وكثيراً ما يكون الرمز مضاداً فالبنت تشير الى ذكر والذكر الى أنثى ولا تنسي أن التعبير ظني وليس يقيني. ولا يعلم ما في الأرحام غيره سبحانه