فالصبر والرضا إذا ما اجتمعا معا..يصبحان من أرقى مراتب الإيمان.. حيث قال المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم..
"إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن اللَّه تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط"
فيا مرحبا بالألم إذا ما أحاطته هالات من الصبر.. فالصبر هو خاتمة الآلام
وبداية الفرج بإذن الله.
أناااار الله قلبك بالايمان والصبر وعجل لك بالفرج ,, وجزاااك الله الف خير على النقل الرائع