رجعتيني لصيف 1425 وكنت مع الشيخ عبد الله الثنيان يدا بيد، ولما اطمأننت على وضع قواعد الموقع سافرت لمكة المكرمة ومن أحد الفنادق هناك تم الافتتاح، وحينها كنت أرقب الأعضاء يتزايدون، ومعهم سروري ولا شك، وكل يوم يعود لنا طير مهاجر ممن ضاع وسط الزحام، وأعني به من ضاع مع الستضيف الذي قبله، لدي الكثير وسأبوح هنا بمزيد، ولكن ليس الآن، فأريد أن أرى ما لديكم أولا ثم أعود، فبين يدي الآن كتابي الثالث:.....؟؟؟ الذي سأنزله هذه الأيام، ولكني معكم وسأرى إبداعاتكم.