[صافيا]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

إيــــهٍ يا شموخ الآمال..

هيجتِ أشواقا بنا لو تعلمين.. هل تذكرين تسميتي لكم وقتها وكل وقت بـ " صحبتي الصالحة"..

هل تذكرين تلك التمور التي كنت أرسلها لكم على الخاص؟ : )

وأحيانا كنت أنسى أنا الموضوع فتأتيني رسالة بتذكير

فعلا.. صمدنا أربعة في صيام الاثنين والخميس..

أنا وأنتِ.. وشيخنا زينو والرائع سان

ولم يبق الآن سوى أنا وأنتِ.. وهما ينيران من الأرض.. مكانا آخر

تسمينا وقتها باسم ( حامل المسك ).. فجلساء الصلاح أنتم

هل تعلمين..؟

اتفقنا في حلقة العلم الخاصة بنا أن تحمل كل منا على عاتقها إحياء سنة، وكانت السنة التي حملتُ لواءها هي

" تعبير الرؤى "

وها أنتِ تذكرينني بما ذكرتكم به ثم نسيته!!

أليست هذه نعم الأخوة ونعم الصحبة الصالحة..؟؟!!!

دمتِ لي يا شموخ.. دمتِ لي .. دمتِ لي

ولستُ من أعيدكِ.. بل.. أنتِ التي أخذتي بيد أختكِ الصغيرة لأجر ٍ كبير إن شاء الله

فمرة أخــرى..

.. تعالو نطرق باب الريان.. ليوم ٍ أشدّ حرّا.. هنا التجمع ..

ألم يكن هكذا عنوان ذلك الموضوع؟ : )

تعلمين..

وقتها كنت وحيدة في غربتي تلك ولا أعرف مسلمة واحده أتواصى أنا وهي على الحق. وكنتم نعم العون لي. وانقضت تلك الغربة بحلوها ومرها.. بل.. بمرها ومرها.. وعدت هنا.. وحقا لا أجد معينا على الحق مثلكم رغم أنني وسط كل الأهل والأصحاب.. كنت أظن تعلقي هذا وهما أو ضعفا أو حاجة بسبب غربتي.. لكن.. لا والله!

أحــبــــبــــتـــــكم في اللــــــــه

فهيا نطرق باب الريان.. من معنا؟؟

وجزاك الرحمن كل خير يا شموخ الآمال يا مسك المنتدى