ليس المهم يالتائبة أن يصل السود إلى نزع أصول الحقد من نفوس الصنف الآخر
لأننا نحن المسلمين نعيش في هذه الأيام والأحقاد تملأ قلوبنا بين بعضنا البعض
لكن المهم أن يحصلوا على حقوقهم كاملة كجنس بشري خلقه الله تعالى , وله حق العيش كجنس مكرم
وأن يضمنوا عدم التعرض لهم وبأي حالٍ من الأحوال
وفعلاً أعانهم الله فقد رأيت من أساليب إضطهادهم وتعذيبهم من الآخر مايدمي القلب