امنا تشهد لها سورة النور و تشهد الى اليوم على نفاقهم
لكن العجب كل العجب من عظيم الاجر لامنا منذ حدوث حادثت الافك الى يومنا هذا مقام عظيم لها رضوان الله عليها هي الصديقه رغم انوفهم رغم احقادهم هي حبيبة محمد نبي صلى الله عليه وسلم
لما سقط عقدها صارت لنا الارض طهورا
حادثه اليوم تذكر بالامس فسبحانك هذا افك مبين
قديم دلوهم قديم مكرهم بعد الايه كيف يرجعون هذا لو وقر حقيقه القران في قلوبهم ماعادوا لكنهم ارتابوا نسال الله السلامه والعافيه
هم عذال لا تستغربوا على الشيعه اقرؤا كتب العقيده بتعرفون حقيقه الشيعه هم انجس من كذا