[SIZE="4"
العنوان (( حلمت بالشيخ زايد الله يرحمه عاجل ))
--------------------------------------------------------------------------------
المستوى التعليمي : جامعية / الحالة الاجتماعية : عزباء / الوظيفة : أبحث عن عمل / وقت الحلم : بعد صلاة الفجر الموافق 10 من ذي القعدة عام 1425هـ.
الحـــــــــــــــلـــــم
حلمت بأني حصلت على وظيفة مع الشيخ زايد بن سلطان رحمه الله و حضرة معه إلى اجتماع في مبنى البلدية يحضره الشيوخ ,و هناك رأيت الشيخ طحنون و هو حاكم المدينة التي أعيش فيها و هي مدينة العين . رأني و قال للشيخ زايد ألم تجد غير هذه القبيحة لتوظفها ,
حزنة كثيرا من كلامه و قلت في نفسي لما يقول عني قبيحة ألأنني محجبه و بعباءتي و لست من النساء اللواتي يظهرن بالتلفزيون أو اللاتي يعرفهن, إلا أن الشيخ زايد نظر إلي و طيب خاطري قائلا لا تهتمي لكلامه .
بعدها رأيت ابنة عمي و اسمها شيخة تدخل المبنى كأنها تعمل في ذلك المكان مرتدية تي شيرت و بنطلون جينز و في الحقيقة أبنت عمي لا ترتدي مثل هذه الملابس و لا تعمل في أي مكان و لا أعتقد بأنها ترغب بالعمل ،نظرة إلي باستعلاء و قالت لشيخ زايد تفظل من هنا فتبعها الشيخ و أنا معه ثم فتحت باب حديديا صغيرا كان موجودا على الأرض يحفظ بداخله جهاز , وكانت ابنة عمي تشرح للحضور عن كيفية عمل جهاز ,وهذا الجهاز مثبت على الأرض و يفتح بواسطة مفتاح صغير و به مؤشر واحد يشبه مؤشر الذي يوجد بالسيارة لتحديد السرعة و لكنه من غير أرقام , بعدها أدخلت ابنة عمي المفتاح لتشغيل الجهاز إلا ان الجهاز لم يعمل فبدأت أشعر بالضحك لأنها أصبحت محرجه أمام الجمهور لعدم عمل الجهاز عندها نظر إلي الشيخ زايد بنظره طالبا إياي بعدم الضحك فلم أضحك
وأنا أراقب ابنة عمي رأيت بأن شعري أصبح طويلا وكانت الرياح تتلاعب به و لم أستغرب بأني أصبحت من غير شيله تغطي رأسي . بعدها خرجت معه من بنى البلدية و أنا أسير معه جنبا إلى جنب و كانت ذراعي تلامس ذراعه و تصدم به أثناء سيرنا بعدها أخرج ظرفا أبيض و أعطاني ايها فأخذتها و نظرت ما فيها اذ الظرف مليئ بأوراق نقدية كثيره لم أتأكد من فئتها و لا من عددها إلا أنني فرحة بها كثيرا .
و بعدها رجعة و حدي إلى مبنى البلدية و هناك سألني الناس كيف كان العمل مع الشيوخ عندها قفزة إلى ذاكرة قول الشيخ طحنون الذي جرح مشاعري فقلت لهم ان العمل مع الشيوخ يجعلك تسمع كلاما لا تحب سماعه و أخرجت أمامهم الظرف الذي سلمني اياه الشيخ زايد ,
بعدها أخذت أبحث عن حقيبتي الخضراء لأخرج, فأحسست بأن أحد يقف وراء ظهري فاذا برجل آسيوي أسمر اللون يقول لي أعطني حقيبتكِ و الا قتلتكِ فقلت له خذ حقيبتي و اتركني فأخرجت النقود من الحقيبه من غير أن يدري و خبأتها في جيب ملابسي و سلمته الحقيبه و هربت ,
أثناء هروبي تذكرة ان في الحقيبة حافظة نقودي و بها نقودي و بطاقات مهمه و أوراق و موبايلي يجب ان أعود و أسترجعهما و لكن يجب ان يكون معي أحد وأن لا أذهب بمفردي فأكملت هربي بعدها رأيت جماعات مسلحه ترشق بعضها بالرصاص و القنابل و كلما أهرب الى طريق أجد أمامي قنبله فأتجنبها و أهرب بتجاه آخر كما انا هناك قنبله أو اثنتين لا أذكر بالضبط كم عددها انفجرة أمامي من غير ان تصيبني الا انني نجوت بنفسي و خرجت من المبنى , و أنا خارجه و جدت مبنى البلدية أمامي فقلت في نفسي كيف يكون المبنى أمامي و انا خارجه من نفس المبنى فلتفت الى الوراء لألقي نظره على المبنى الذي خرجة منه فاذا به مبنى لا أعرفه فلم أبالي للموضوع فأكملت سيري.
بعدها رأيت طابورا طويلا من النساء بعباءتهن و أمي اسمها زينب واقفه بينهم فسحبت أمي من الطابور, أردتها أن تأتي معي الى مبنى البلدية لأسترجع حافظة نقودي و موبايلي و قلت في نفسي ما حاجتها للمال الذي تأخذه من هنا عندي ظرف مليئ بالمال سأعطيها منه فهو كثير .
بعدها رجعت الى مبنى البلديه لوحدي و رأيت جماعة من الناس في مكان يشبه الحمامات العامة فذهبت لأنظر فأحسست أن هؤلاء الجماعة من الأمن في الملابسهم الغير رسمية فطلب مني تفتيش هذا المكان ففتشته في المرة الأولى لم أجد شيئا فطلب مني تفتيشه للمرة الثانية و في هذه المره اكتشفت ان باب الحمامات يحتوي على مخبأ سري صغير يمكن فيه أخفاء أي شيئ
في الباب الأول و جدة كيس صغير مربع أصغر من حجم الكف يحتوي على بودرة بيضاء قيل لي بأنه مخدرات و أكملت تفتيشي على باقي الأبواب ووجدت فيها أغراض و بعدها تم القبض على بعض المجرمين أثناء التفتيش و اتنهى الحلم .
فما تفسير هذه الرؤيا يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أعلم انها رويا طويل جدة و سيتعبكم قرائته الا انني أتمنى أن تفسروه لي فأنا أشعر بأن هذه الرؤيا تحمل لي خبرا مهما. و أتمنى أن يكون احساسي في محله .[/SIZE]
تفسير المعبر
محمد عبد الله زينو
معبر رؤى
تاريخ التسجيل: Aug 2004
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤياك اختي طويلة ومختلطة بأضغاث الأحلام ..لكن مجمل تعبيرها
هو انك ان شاء الله تحصلين على وظيفة لا يعجبك الراتب في بداية الأمر لكن مع مرور الوقت سوف يزداد مرتبك وسيرضيك ذلك ان شاء الله ...وايضا سوف تزداد مهامك في تلك الوظيفة وسيعتمد عليك من حولك كثيرا ... وقد تكون تلك الوظيفة سكرتارية لأنها متععدت المهام او وظيفة اخرى .... وان شاء الله يبارك لك الله في رزقك ولكن الحذر من التبذير ...ولا ادري ان كنت ستستعينين بواسطة للحصول على الوظيفة ..وقد تكون الوظيفة في قطاع حكومي ...
وفي الرؤيا انك ترفضين الوظيفة التي تدفع الواحد للتبرج او الإختلاط بالرجال ...
وفي الرؤيا ايضا زواج قريبتك شيخه او سفر لها للخارج او لأحد من اسرتها ...
وعلى كل ابشري ففي الرؤيا خير لك بإذن الله ..
والله اعلم