أعياد الإسلام (قصيدة للأطفال)
يوسف الفقي
عِيدُ الأَضحَى، عِيدُ الِفطرْ
مَا أَحلَى تِلكَ الأَعيَادْ نَتَوجَّهُ فِيها بِالشُّكرْ
حَمْداً للهِ الجَوَادْ نَلهُو، نَلْعَبُ، نَلْبَسُ فِيهَا
كُلَّ جَدِيدٍ يَا أَولاَدْ وَنُهَنِّئُ كُلَّ الأَصْحَابْ:
سَلْمَى وَبِلالٌ وَزِيادْ وَنَزُورُ جَمِيعَ أَقَارِبِنَا:
خَالِي، عَمِّي، وَالأَجْدَادْ
حُبٌّ وَسَلامٌ يَجْمَعُنا
بِهِمَا أُلْفَتُنَا تَزدَادْ تَحْلُو في الِعيدِ الرِّحلاتْ
نَمْرَحُ في سَهْلٍ أوْ وَادْ وَتَمُرُ جَمِيعُ الأَوْقَاتْ
وَالبَهْجَةُ في كُلِّ فُؤَادْ يَمرَحُ في العِيدِ الأَصْحَابْ
لاَ تَبذِيرَ، وَلا إِفْسَادْ هذِي أَعْيَادُ الإسْلاَمْ
كَمْ أَهوَى فِيهَا الإِنشَادْ