خاطرة ... على خلفية احتفال الرافضة الآثمين بذكر وفاة أم المؤمنين عائشة ألصديقة بنت الصديق
هي أم المؤمنين
هي صاحبة الحرير الأخضر ، حرير لم تحكه أيدٍ بشرية ،حرير من الله .
مع مرسل ليس من البشر , مع جبريل عليه السلام
هدية من رب سماء , وقد أختارها ربٌ كريم ، زوجـة لــرسول كريـم
و أمًا للمؤمنين ـ وما أعظمها من أم ـ
و غيضًا لأعداء الدين
فكل عدوٍ لكِ محارب للدين
نحبك و إن كرهك أحفاد ابن سلول
تــــبــًا لهم في حفلـــــهــــم
و بئس لهم طول عمرهم
فما بلغوا من العلم و الفقة بالدين
إلا التطاول على عرض سيد المرسلين
و اتبِاع الضُلال المنافقين
ستبقين رائدة في علم الحديث
ستبقين علمًا فوق هامات الورى ...
ستبقين نبعاً يستقي منه كبار العلماء
نُجلك لا أجل الله من يسبك
نجلك و إن احتفلوا بذكرى موتك الذي زعمـــوا
نُجلك و أحفاد المنــــــــــــافقين يخسؤن
يخسؤن ...يخسؤن .... يخسؤن