أهلابك يا اقحوان وبطرحك الراقي والمميز
* * *
أعتقد أن من راجت تلك الأمثلة على لسانه كان حينها يتلظى على نار الغضب أو اليأس والعجز عن إيجاد أي حل ينقذ علاقته بالآخرين,,
* * *
أقول لك نعم ..
وبالطبع فان النسيان لايعتبر حلً لمثل هذه الأمور وعدم الاهتمام بحل المشكلة أمر يتصف بالغباء والجبن في مثل تلك المواقف ,,
ولابد ان نعلم علم اليقين أن السبب الرئيسي لرفض النفس للنفس الأخرى بعدما كانت تهواها لم يأتي اعتباطا هكذا أو من فراغ أو تسلية لا بل مؤكد أنه أتى نتيجة لردة أو كردة فعل معاكسة في الاتجاه وربما تكون ولو بالتقريب مساوية في المقداار,,
ربما يكون أحد اسبابها [ سوء الفهم واللبس أو الفتنة والنميمة ,,وغير ذلك
لذلك وجبت عليناا المواجهه والصراحة للكشف عن الحقيقة المختبأة عندهاا تنكشف أمام أعيننا الرؤياا
لنرى الحقيقة بأكملهاا ,,
وبالحكمة والتأني والحنكة والصبر نستطيع معالجة الأمر بهدوء بعيداا عن النسياان والتجاهل أو الشوشرة المفرطة ,,
شكراا لك يا أقحوان ولقلمك النابض بالحياة وبالفعل كما قلتِ انت
* فالعلاقات الإنسانية هي سبب قيام الحضارات *