روى الإمام أحمد عن جبير بن نفير قال : لما فتحت قبرص , ففرق بين أهلها , فبكى بعضهم إلى بعض , رأيت أبا الدرداء
جالساً وحده يبكي ! فقلت يا أبا الدرداء . ما يبكيك في يوم أعز الله فيه الإسلام وأهله ؟ فقال : ويحك ياجبير . ماأهون
الخلق على الله عزوجل إذا أضاعوا أمره , بينما هي أمة قاهرة ظاهرة لهم الملك , تركوا أمر الله فصاروا إلى ماترى ...
*وللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة , والمضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة مالايعلمه إلا الله , فمنها :
|