المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتح
شكراً أختي الكريمة على التوضيح وشكراً لصانعة على مزيد من التوضيح
لي تعليق: أن المسألة في زماننا هذا, بات أفراد الأسرة الواحدة كالأخ أو الأخت أو حتى الوالدين ليسوا بسند عند احتياجنا لهم. بل هم همّ فوق همّ. فما بالكم بالأصدقاء!!
يعني لا عتب عليهم إن تخلوا عنا حين احتياجنا لمساعدتهم.
وكلمة (رفيق) تتعدى الصديق الى أكثر من ذلك. رفيقة الدرب ورفيق الدرب ... ليس للصداقة شيء هنا.
فالمعنى يحتمل أكثر بكثير من الأصدقاء.
|
لا اله الا الله محمد رسول الله
صدقت والله في كل كلمه وجزاك الله الجنه بما قلت
ولو تعرف أني اليوم طعنت من صديقه لي بخيانه كما اسميها أنا ..
لا اعتقد اني سانساها ماحييت
خساره اقسم بالله اكبر خساره حين تعطي ثقتك من لا يستحقها
ولا اعتقد أنه بعد اليوم هناك من يستحقها
للاسف نعيش في غابه لذائب المصلحة الشخصيه
وياليتنا نتعلم من دروس الحياة التي تاتينا الى اماكننا فنغفل عنها
وغالبا ننساها بمجرد ابتسامها تمنحها لنا من جديد
بارك الله فيك ولا حرمت اجرا أستاذنا الفاضل مشكورا
معذره هنوده
بس كثير من الموضيع تجر افكارنا الى خارج حدودها
لتعيد الينا ذكريات او مواقف مهما كان صداها علينا
نجبر على الخوض فيها وتذكرها
جزاك الله خير هنادي
لاتنسيني من دعواتك فاحتاج إليها كثيرا