دمت سالمة ودام كلامك الطيب وما تنشدين من رقي في الخطاب اللفظي .
كان لنا في القرآن الكريم أروع مثال عند تشبيهه للكلمة الطيبة بالشجرة الطيبة التي أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها .
وكلامنا الطيب إن صاحبته نبرة هدوء الواثق من النفس ومما يقال كان أدعى للتأثير وإن بالغ الآخر في إنكار ذلك .
طيب الله قولك وفعلك وتقبل منك الصيام والقيام .