لله كم أتيت على الجروح ونكأتها أيتها الأخت المتذوقة وأبدأ بهذا البيت الخالد
لامست أسماعهم لكنها = لم تلامس نخوة المعتصمِ
أجدت والله في الاختيار فكلما قرأتها شعرت بظمأ لا يطفئه إلا إعادة قراءتها .
الحال يدعو للذهول ، فأمة المليار مسلم تقف مكتوفة الأيدي عاجزةً عن محاولة النهوض وكل هذا لا لشيئ إلا لأننا بمليار هدف ومليار قلب ومليار أذن فمن يعزف على نغمة الغرب ينضوي تحت الرأسمالية فيحلم برضى الكاوبوي ليكون إحدى تحف البيت الأبيض ،
ومن يسمع الشرق يخاف مصير الشيوعية المحطمة وبيتها الأحمر .
لن يتغير حالنا إلا إن ولد فينا معتصم أو صلاح الدين من جديد .
تقبلي تقديري الخاص لك ولمن صدح بتلك الرائعة
التعديل الأخير تم بواسطة البساط ; 2010-08-13 الساعة 10:03 PM.
توقيع البساط |
اللهم أشـهـدك أنك تـوفيت(أم أبـنـائــــي )
وأنــا راضٍ عـنـهــا فــارض عـنـهـــــا وجــازهــا بـمـــا أنـت أهــــلـــــــــــــه
|
|