عبر ودروس لا نعلم كيف تمر بنا فتحرك ضمائرنا وتعلق في ذاكراتنا فترةً ثم ننساها أو نتناساها ؟؟
فهذا الفاروق عمر رضي الله عنه وهو من هو في درء الفتنة وإحياء السنة وإقامة العدل يقول عند وفاته ( ليتني أموت كفافاً لا لي ولا عليُ )
ثم يقول ( " يارب كبرت سني وضعف جسدي وانتشرت رعيتي ، فاقبضني إليك غير مفرط في حق المسلمين )
وفقك الله على ما عرضت وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الدعاء .