[البساط]

أقدم الشكر لكل من اطلع على الأبيات وأعتذر للقارئ الكريم عن أي جرح لمشاعره وإليكم مناسبة القصيدة
كتبت القصيدة بعد الوفاة بحوالي شهر تقريباً في 5/5/1430هـ (والخلاف ) في البيت الأول وايضاً (أبو المنصور )في أحد الأبيات هو صديقي الخاص الذي استضافني في منزله في مدينة جدة في زيارة كان هدفه منها إخراجي من جو الحزن وأدائي للعمرة الأولى عن المرحومة التي طالما قمنا بأدائها معاً (أنا والغالية ) وما أقسى أداء العمرة والتلفظ بقول لبيك الله عمرةً عن عزيز قضى نحبه .
ورغم محاولاته إلا أن الجرح يومها كان في بدايته فولدت هذه القصيدة مباشرةً ولم أحاول تغيير لفظة فيها وإنما أحببت أن تكون من القلب إلى القلوب والعقول مباشرةً دون تهذيب .