http://www.alriyadh.com/2006/02/27/img/272056.jpg الصوره
وهذا مقطع الفيديو ؟؟؟؟
http://www.muslm.net/vb/redirector..../2982acdb92.3gp
ذهل موظفو محطة الصرف الصحي جنوب الرياض خلال سقوط طفلين مكتملي النمو من إحدى القنوات الرئيسية من المجاري بعد أن بديا ظاهرين بعد وصولهما إلى أحد الممرات وتوقفهم لوجود حواجز اثار الاستغراب وهي الحالة التي تعد الأولى بوجود أطفال مكتملين.
ويؤكد أحد الموظفين أن وجود أطفال خدج هي ليست بالجديدة والتي تصل إلى المحطة بين فترة وأخرى دون أن يتم التعرف على مصدر قدومها والطريقة البشعة التي يتم التخلص بها من الأطفال. مبيناً أن الطفلين هما توأم ولد وبنت كانت معالمهما واضحة للعيان.
وباشرت شرطة العزيزية الحادثة لفتح التحقيق بالقضية.
تعليق
كم قاد نار العداوة والبغضاء وأصلّ لكره مفتعل يين الرجل والمرأة
وبين الزوج وزوجته
وبين الأب وأبنائه !
فقيل للابن أنت حر
وقيل للبنت تمردي على القيود أنت ملكة نفسك !
فالحجاب قيدُ أغلال والزواج ظلم وتعد وتسلط وتجبر
وإنجاب الأبناء عمل غير مجد !
أما طاعة الوالدين فعبث
والمحبة للزوج ذلة وضعف ، وخدمته جبروت وقسوة !
هذه هي فتنة الإعلام المنحرف الذي استخدم أدوات متعددة لتغيير عقائد ومفاهيم كثير من الناس
لا حول ولا قوة إلا بالله ..
قلبت الحقائق لدرجة يصعب على الشخص تصديق سرعة التحول لدى الناس ..
--------------------------------------------------------------------------------
نحن نخوض حرباً في الأفكار بالقدر نفسه الذي نخوض فيه الحرب على الإرهاب ، لذلك وجهة نظري ترى أن تخفيف الملابس عبر الإعلام هو أفضل وسيلة للاختراق
هذا ما تفوّه به أعداء الاسلام الذين لا يزالون يكيدون المؤامرة تلو الأخرى .. حتى يقوموا بإفساد المسلمين وضعفهم وكسر معنوياتهم
وإنهم فشلوا في حرب السلاح وقد صرح بهذا الكثير من رؤسائهم من أعداء الاسلام واستنتجوا أن زرع الفتن ومحاربة العقول أهون بكثير من حرب السلاح والدبابات بل و أسرع نتائجا ..
فالفضائيات أصبحت مشاهد يندى لها الجبين وأحداث قد نفرت منها الأخلاق : تشرذم عائلي هنا ، وخيانة ، فجريمة هناك ، حب مخز ، وتبرج فاحش مثير .. يفسد المرأة والرجل كلاهما ..
استهدفها أعداء الاسلام حيث فشل الأعداء في حرب المواجهة عبر تاريخ الإسلام الطويل ، فكان لابد من إشاعة الفتنة في المجتمع
ولما كانت المرأة هي أخطر وسائل الدمار على الرجال وعلى الأمة جمعاء ، فقد جندها العدو لتكون سلاحاً فتاكاً حتى قال قائلهم
إنه لا أحد أقدر على جر المجتمع إلى الدمار من المرأة فجندوها لهذه المهمة
فهي العنصر الضعيف العاطفي ، ذو الفعالية الكبيرة ، والتأثير المباشر في هذا المجال
يقول كبير من كبراء الماسونية الفجرة
يجب علينا أن نكسب المرأة ، فأي يوم مدت إلينا يدها فزنا بالحرام ، وتبدد جيش المنتصرين للدين
ويقول أحد أقطاب المستعمرين
كأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يفعله ألف مدفع ، فأغرقوها في حب المادة والشهوات
للامانه منقووووووووووووول