هذا ليس اعتذاراً يا أختي الكريمة. بلغة المحامين لا يسمى اعتذاراً بل يسمى بثاً للرماد في العيون.
يوهمنا أنه اعتذر ولكنه لم يعتذر. راجعوا مقولته.
أما بالنسبة لقناة العربية ... تنطم ... أستغرب لماذا تتسابق لنقل الإعتذارات مرة عن الجريدة المسيئة ومرة عن رئيس الوزراء!! وكأنهم وكلوا أنفسهم محامين عن الشيطان.