جزى الله الأخ فادي خيراً ...
وللأخت ابتهال أقول : أعانك الله وأثابك على تحمل تلك المسؤولية ، وما أعظمها من مهمة ...
ويا أخية : ليس بالضروري أن تكوني معلمة لتكوني المجموعة ، حاولي تكوينها داخل محيط الأسرة ولو عن طريق الهاتف ، أو أوكلي أمر تكوينها للتحفيظ أو لإحدى قريباتك في المدارس وأمديهم بالأفكار ، وتابعي أفكار الطالبات ومقترحاتهم ، فعمل الجندي المجهول عظيم ...
بارك الله فيك ، ورزقك حب خدمة دينه .