يجتاح طوفان من الحبر نفسي ...
وتزحف افواج حرفي وكلمي...
ولااملك سوى ان استحذ همتي...واستل قلمي من غمده...
لاواجه ذلك الهجوم ...واتصدى له...فعسى ان اكون على قدر من القوة والحكمه يؤهلني لاقارع ذلك الخطب الجلل الذي حل بساحتنا ...
واشهر سيفه بميداني ...ولكن...احقا ساكون ندا لمقارعته ...ندا لمخاطبته...ندا لنظم المعنى في بهاء حضوره...
فمرحبا بك وسهلا اختنا يامن نورت الدار بصدى كلماتك وانارتها بين اخوتك....
مع اصدق حرف ملؤها الود والاحترام من اختك هنااادي