إختي غندورة
حبيت أقول إن زايــــــــــــــــــــــــــــــــد لم يمت بل جسده هو إلي مات
يعني أفعاله و آثاره ستكون باقية في القلوب و الوجدان
و الشيء الثاني إن الله توفى والدنا الكريم في الشهر الكريم (فما أعظمها من نعمة!)
فلم الحزن إذن؟
إن شاء الله يكون من أصحاب الجنة