إصراري في الحصول على ورقة الطلاق لا يعود إلى رغبتي بالزواج مرة ثانية بل لأنني سمعت أن المرأة تلتقي وترافق زوجها في الآخرة
|
إن لم ترده أن يكون معها في الجنة, فسيستجيب الله لها دعاؤها. فإن الله يستجيب ويعطي الداخل الى الجنة ما يتمناه وعشر أضعافه (هذا بالنسبة لآخر شخص يدخل الجنة). فلا أدري لماذا فكرت هذه المرأة بالمسألة من هذا المنطلق وكأن الله سيجبر كل امرأة بزوجها ولو كان يضربها ويظلمها في الدنيا !!