ما أجمل أن يكون الإنسان مستفيداً من تاريخ مضى
و يسعى هو أن يكون من أصحاب البصمات في تاريخ قادم تُكتب سطورة في أيامة وليالي
فيكون مستفيد و مفيد تلميذاً ومعلماً في وقتٍ واحد
وما أقبح أن يكتفي الإنسان بالقراءة في التاريخ
دون زيادة سطر واحد فيه من أيامة وجهدة وفكرة
فيكون وجودة كعدمة
صديق الحياة
بورك الفكر واليراع
التعديل الأخير تم بواسطة الارجوان11 ; 2010-07-17 الساعة 6:43 AM.
|