فكرت ألا أرد وأتقل (كما قال بعضكم).. وفكرت أن أرد بحدة وأننا لن نقبل هذا الإعتذار إلا بشروط ونحددها ونصر عليها..
بأيهما تنصحون؟ على العلم بأنه يبدو أن كل من أرسل لهذه السفارة قد تلقى نفس الإعتذار الذى تلقيته، وبالتالى إذا قررنا الرد فلابد أن يكون موحدا كما كان التنديد والتهديد الذى بعثناه موحدا.
* ولا تقلقى يا صانعة، لن نلين ونقبل الإعتذار بهذه البساطة ونبتسم لهم ونقول (خلاص معليش).. لا، لن يحدث، فإن تنازلنا نحن عن حق من حقوقنا فلن نتنازل عن حق لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولسائر المسلمين.. ولمن نتنازل؟ لهؤلاء!!