أوافقك الرأى ألا نتسرع وأن نفكر فى رد مناسب.
وأشكرك على ثقتك يالزاهرة.. وإن أحببتم إخوتى وأخواتى أن أنقل لكم نص ما وصلنى نقلته لكم بالحرف الواحد.. ورغم ما في الرسالة من اعتذار ورفض لما جرى، إلا أنهم مازالوا مصرّين على حرية الرأى.. وهذا أيضا ما جعلنى أستشيركم فى رد مناسب.