كم أثرت في نفسي هذه الأسطر التي لا بد أنها ماخرجت
إلا بعد تجارب قاسية مرت بها الكاتبة
لتخنق الصرخة وتكتمها خوفاً من أن تُسمع فتعاب على الصرخة
لكن صرخ القلم من الألم
فمن يحمل القلم في يده يصبح
صريرة .... صوته
و حبره ....دمعه
وصفحات البياض ..... منديلة الذي يودع به كل ألم وونزف جرح
الأخت الكريمة ( يمامة الوادي )
شكراً لكِ على هذه الأسطر التي نقلتها لنا