أختى سلمى على الرغم من ذلك الغل والقهر الذى يملأ قلوبنا مما حدث
ومن هذا الخبر المؤسف جدا من هؤلاء
إلا أنى سعادتى بصحة هذا الخبر لاتوصف
إن كان هذا الخبر صحيحا وسيحصل بالفعل فقد حانت ساعة النصر بإذن الله تعالى
لن يجرأ أحدهم إن شاء الله على حرق مصحف واحد فكيف بمصاحف
إنا الله حافظ كتابه , فتوقعي إن حصل ذلك زلزالا يزلزلهم أو كارثة ستصيبهم قبل أن ينالو من كتاب الله
ولانقول إلا اللهم رد كيدهم فى نحورهم وانصر الإسلام وأعز أهله