أهلا أستاذنا
فعلا فلم يستحق المشاهده. تذكرت منه مشهد عندما انتحر الساموراي المهزوم. بزعمهم هكذا يكفر عن خطئه ويطهر روعه. قد لا يكون عندهم مبدأ التوبة مثلنا.
والمشهد الذي طلب فيه الامبراطور رأي مستشاره. فسجد له المستشار وقال له أنت الإله ( والعياذ بالله ) ونحن ننفذ فقط. يعني حتى هنا تناقض الامبراطور الذي يعلم أنه بشر ويحتاج من يدعمه وفي لحظة يألهونه ويتركونه يتخذ القرار وحيدا رغم أنه يطلب منهم المشورة. ولعل هنا تكمن قصة الفلم وهنا كل مشكلة العصر الميجي.
تناقضات لا حصر لها لأن الحقيقة واحده. اليوم أكملت لكم دينكم... إلى آخر الآية.