جزاك الله خيرا أخت دفا الكون على هذه الكلمات الرقيقة التي أحييت في النفس الطمأنينة والشعور بالثقة بأن الله سبحانه وتعالى أحن على العبد من نفسه وأنه تعالى ما يبتلى العبد بالسرائر ولا الضرائر إلا لمصلحته وليس لسوء يريد به بل لخير سواء المدخل لهذا الخير بإبتلاء أو امتنان يرى فيه عز وجل عبده أيشكر أم يفسق وبالإبتلاء أيصبر أم يجزع وهذا هو المقياس الحقيقي لقوة إيمان العبد بارك الله فيك وجعله في موازين حسناتك