حسبنا الله ونعم الوكيل..دافع عن رسولك الحبيب وتحسب عليهم,,
لا يخفى على متابع الهجمات و الحملة العالمية الشعواء على الثوابت العقدية و الاسلامية...
و للأسف ان هذه الهجمات طالت الثوابت و المسلمات...
بل وصل الامر الى الاستهزاء بشخص الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم...
و الناظر في المنتديات الدنماركية و النرويجية يرى ما يندى له الجبين من استهزاء و سخرية بالمصطفى
صلى الله عليه و سلم...
و المحزن ان الطريق الرسمي تخاذل عن القيام بدوره في الذب عن المصطفى صلى الله عليه و سلم, بل
اوكلوا الامر برمته الى الجمعيات الاسلامية حسب اخر التصريحات...
و جهد المُقل ان يجتهد الانسان بحسب استطاعته و السبل المتاحة امامه ليُسقط الاثم عن كاهله بإنكار المنكر حسب القدرة...
و بين ايديكم عريضة احتجاج على محرر الصحيفة النرويجية - أخزاه الله تعالى- الذي نشر الكاراكتير المُسئ لشخص الرسول صلى الله عليه و سلم...
فهلا كانت الكثرة الاسلامية الان في صالحنا...
وقع و سجل احتجاجك و ارسلها لمن تعرف,,,,
و لا تحقرن من المعروف شيئا....
للتوقيع أضغط أسفل
http://new.petitiononline.com/lana34/petition.html
"عفوا..كلمة مع التحيه..ظهرت بشكل تلقائي هنا داخل الرابط
قد يكون لتشابه كلمة في الرابط..مع الكود الخاص بهذه الكلمة في منتداكم..لكن الرابط شغال"لذلك وجب التنويه
ستظهر صفحه الاحتجاج..انزل اسفل واضغط على الايقونه
ومن ثم تظهر صفحه
اتبع التالي
الخانه الاولى سجل معرفك او اي اسم
الخانه الثانيه بريدك(الايميل)
الثالثه..اختياريه
ومن ثم..اانزل تحت واضغط على الايقونه ..الاخيره
preview your signature
وايضا في الصفحه التاليه اضغط على الايقونه التي تظهر لك
ويمكنكاعده العمليه اكثر من مره
صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
الجزء الأول >> 2 - كتاب الإيمان. >> 7 - حب الرسول صلى الله عليه وسلم من الإيمان.
• * - حدثنا أبو اليمان قال: أخبرنا شعيب قال: حدثنا أبو الزناد، عن الأعرج،
عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (فوالذي نفسي بيده، لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده).
• * - حدثنا يعقوب بن إبراهيم قال: حدثنا ابن علية، عن عبد العزيز بن صهيب، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم (ح). وحدثنا آدم قال: حدثنا شعبة، عن قتادة،
عن أنس قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين).
[ش أخرجه مسلم في الإيمان، باب: وجوب محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من الأهل والولد والوالد، رقم: 44].
منقول بتصرف,,
التعديل الأخير تم بواسطة naseeer ; 2006-01-17 الساعة 7:52 AM.
توقيع naseeer |
إِلاَّ رَسُــــوْلَ اللهِ مَا أَعْرَاضُنَــــا
وَدِمَاؤُنَــــا أَلاَّ تَكُوْنَ لَهُ فِـــدَى؟!
بِأَبِي وَأُمِّي أَنْتَ دُوْنَكَ مُهْجَتِــــي
فِي صَدْرِ مَنْ سَلَقُوْكَ أَغْرِسُهَا مُدَى
صَلَّـــى عَلَيْــــكَ اللهُ مَا ارْتَفَعَ الأَذَا
نُ عَلَى القِبَابِ وَبِاليَقِيْـــــنِ تَرَدَّدَا
مَا صَارَ هَذَا الكَوْنُ كَالـخَبَرِ الـمُفِيْـ
ـدِ وَتَمَّ إِلاَّ حِــــيْنَ كُنْتَ الـمُـــــبْتَدَا
* من رائعة للشاعر:عيسى جرابا
[img3]http://saaid.net/mohamed/img/mohammed.gif[/img3]
..Mram
|
|