جزاك الله خير يا دكتور
عادتة الحجر على رغم الفهم والتعليم الإ ان الى اليوم لم يستطع المجتمع ان يتخلص منه ولا تزال العقول مرتبطة بعادات ترتب عليه اثار النفسية من الظلم لتي لا تستطيع الفتاة امامه اللي ان تصمت وتحرق دموعها على سنوات عمرها التي سجن خلف اسوار الحجر وبات حبيس هناك اثر عليها وان خرجت من سجنه فقد فات الاوان ولم يعد لفرح يلون حياتها
ولو فكر كل انسان لو كانت بنتك هل ترضى منعها من الزواج وتقيدها بعادات
لم نفكر بانفسنا ونحب لها الافضل والسعادة ونهدم سعادة غيرنا ونخلف لهم انقاض من الشقاء والظلم
ولا احد يقول لا يوجد وان المجتمع صار يتفهم ان العلاقة الإسرية تبني على الرضى والقبول
000 ابنتك