لا حرم الله مشتاق من تلك الصفوف وذلك المنظر
والله أن النفس لتتوق والعين لتدمع والقلوب تتفطر وكم تمنيت أن اكون معهم أنا ايضا ولكن الله لم يرد لنا ذلك وقدر الله وماشاء فعل
وأن شاء الله يكتبها الله لنا جميعا معاً ليس ذلك على الله ببعيد فمن يتخيل أن صناع الحياة من كل الدول العربية يلتقون معا في حجة واحدة اليس ذلك من الله فمن جمعهم قادر على أن يجمع دار العصيمي معاً أن شاء الله
كتبه الله لنا ولا حرمنا منها معا أن شاء الله