هذه القصة سمعتها من صديقي الذي يعمل
بالتأهيل الطبي
وبالنسبة إلى الأسماء فستكون مُستعارة
أحدهم يخاطب الممرض وهو مُقعد تماماً ويتحرك
بالكرسي (هو لايستطيع الحركة) ويقول وهو ينظر
إلى المريض الآخر وهو بالكاد يُحاول المشي بصعوبة
بالغة تؤثر في من يراه
ويقول المريض ألأول ليتني مثل هذا ويُشير إلى المريض الثاني
إننا في نعمة كبيرة من الله ولانشعر بها
بل ولم نقدرها بل ولم نشكر الله تعالى عليها
ولم نُعطي بعضاً من وقتنا لمن له حق علينا
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد حين الرضى
ولك الحمد بعد الرضى حمداً يليق بجلالك